تفاصيل جديدة تكشف احتمالات جنائية في وفاة الطبيبة بان زياد طارق
أدلة جديدة تكشف سبب وفاة بان زياد طارق جريمة قتل أم انتحار
مع استمرار الجدل حول وفاة الطبيبة بان زياد طارق، تتعاظم الشكوك بوجود عناصر جنائية وراء الحادثة. تقرير المعاينة الأولي للنقابة كشف عن جروح قطعية بالذراعين وبروز العظام، فضلاً عن كدمات حول الرقبة والوجه ودماء على ملابسها، وهو ما دفع بعض الزملاء للتشكيك في رواية الانتحار
من قتل الدكتورة بان زياد طارق؟ لغة الجسد والتحليل النفسي يكشفان الحقيقة "الجزء الثاني" #العراق #بان_زياد_طارق #البصرة
كما تم العثور في مسكن الضحية على حبوب طبية وأدوات قطع حادة، في وقت تضاءل فيه مؤيدو رواية الانتحار، خصوصاً أن العائلة لم تقدم شكوى، مما أثار المزيد من التساؤلات حول مسار التحقيق
تفاصيل جديدة في قضية بان زياد: هل هناك شبهة جنائية؟
بعد انتشار الخبر، بدأت تتواتر الشكوك حول طبيعة الوفاة، خاصة بعد تداول معلومات غير رسمية تشير إلى وجود علامات على جسدها. أدت هذه الشكوك إلى إعادة فتح ملف التحقيق والتدقيق في الأدلة من جديد. وقد أفادت مصادر مقربة من التحقيق أن الأدلة التي تم جمعها مؤخرًا تثير شبهة جنائية، مما يدفع المحققين إلى استبعاد فرضية الوفاة الطبيعية.
أسباب وفاة الطبيبة بان زياد: تحقيقات تكشف تفاصيل صادمة
ما هي آخر المستجدات في قضية وفاة الطبيبة بان زياد؟التحقيقات الرسمية تكشف الاسباب الحقيقة الصادمة
في قضية هزّت الرأي العام العراقي، تتواصل التحقيقات حول الأسباب الحقيقية لوفاة الطبيبة الشابة بان زياد طارق. كانت البداية تشير إلى وفاة طبيعية، ولكن سرعان ما كشفت التحقيقات عن خيوط جديدة قد تغير مسار القضية بالكامل. تُعد بان زياد نموذجًا للشباب الطموح، حيث كانت تعمل في مجال طب الأسنان وكرّست حياتها لخدمة مجتمعها، مما أثار موجة من الحزن والغضب عند الإعلان عن وفاتها.
لماذا توفيت الطبيبة بان زياد طارق؟ أعراض غامضة والتحقيقات الرسمية تكشف الحقيقة
سبب وفاة طبيبة بان زياد طارق انتحار أم جريمة
أكّدت المصادر الأمنية أن التسجيلات الصوتية المسجلة على جهاز الطبيبة—التي كانت عادة ما تسجل ملاحظات عملها—قدّمت إلى القضاء، بينما أبدت السلطات الأمنية برمجة لخطوات تحقيقية مرتبة، بما فيها الطب الشرعي وفحص الأجهزة
في الرابع من أغسطس 2025، هزّت وفاة الطبيبة العراقية بان زياد طارق—اختصاصية الأمراض النفسية—وسط مدينة البصرة مجتمعها الطبي والرأي العام، بسبب ظروفها الغامضة وتضارب الروايات حولها. فقد عُثر على جثتها في منزلها، وهي تحمل جروحًا قطعية في الذراعين لدرجة بروز العظام والعضلات، وكدمات حول الرقبة والوجه، مع آثار دماء على ملابسها
أما الرواية العائلية، فكانت تشير إلى انتحار ناجم عن ضغوط نفسية. رغم ذلك، عبّرت زميلاتها وأصدقاؤها عن شكوك عدة، مستندين إلى تقرير المعاينة الأولي الذي أشار إلى شبهات جنائية في الوفاة
رداً على الجدل، أرسلت وزارة الداخلية العراقية لجنة تحقيق من بغداد إلى البصرة، بتوجيه من وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، للتنسيق مع القضاء وكشف الملابسات. وأكد محافظ البصرة، أسعد العيداني، أن حسم القضية مرهون بنتائج تقرير الطب الشرعي المنتظر مطلع الأسبوع المقبل، وهو الذي سيوضح ما إذا كانت الوفاة انتحارًا أو جريمة
برلماني عراقي أثار السجال مجدداً حين وصف قضية الوفاة بأنها "قضية خطيرة" وأن إثبات التورط الجنائي—إن صح—قد يغير إطار التحقيق، ما يعزز أهمية الطابع الجدي للملابسات