مع نهاية عام 2025، يعيش موظفو الدولة في ليبيا أجواءً مختلفة هذه المرة، حيث لم يقتصر الأمر على إيداع مرتبات شهر ديسمبر فحسب، بل تزامن معه خبر سار طال انتظاره: إيداع مرتبات شهري أغسطس (8) وسبتمبر (9) في الحسابات المصرفية للموظفين. هذه الخطوة جاءت لتخفف من الضغوط المعيشية التي تراكمت خلال الأشهر الماضية، وتمنح الموظفين فرصة لترتيب التزاماتهم قبل بداية العام الجديد.
🏥 كيف أعرف اسمي في إفراجات وزارة الصحة؟
لمعرفة ما إذا كنت مشمولًا في إفراجات وزارة الصحة لشهر ديسمبر، اتبع الخطوات التالية:
🔎 خطوات الاستعلام:
الدخول إلى منظومة الإفراجات المالية أو منظومة “راتبك لحظي”
إدخال الرقم الوطني
اختيار الجهة: وزارة الصحة
تحديد الشهر: 12 – ديسمبر
الضغط على بحث
📌 في حال عدم ظهور الاسم، قد يكون الملف:
قيد المراجعة
مؤجل لدفعة لاحقة
بحاجة لاستكمال بيانات
🏫 كيف أعرف اسمي في إفراجات وزارة التعليم؟
يشمل قطاع التعليم:
المعلمين
الإداريين
المستخدمين
بعض العقود المعتمدة
🖥️ طريقة الاستعلام:
عبر منظومة الإفراجات
أو من خلال جهة العمل (المراقبة التعليمية)
أو عبر منصة راتبك لحظي
📌 التعليم من أكثر القطاعات التي تشهد إفراجات متتالية بسبب كثافة الملفات.
🔗 رابط مستجدات الإفراجات المالية في ليبيا
لمتابعة آخر التحديثات:
منظومة الإفراجات المالية
منظومة راتبك لحظي
صفحات وزارة المالية الرسمية
إعلانات الجهات التابعة
📌 يتم تحديث القوائم بشكل دوري، وأحيانًا يومي.
⏰ متى يبدأ صرف المرتبات بعد الإفراج؟
بعد ظهور الاسم ضمن الإفراجات:
يتم إدراج المرتب ضمن أذونات الصرف
يُحال المرتب إلى المصرف
الصرف يتم حسب توفر السيولة (ATM أو صكوك)
📌 قد يستغرق الصرف من أيام إلى أسابيع حسب الجهة.
💡 فكرة جديدة مضافة:
إلى جانب الخبر المالي، يمكن النظر إلى هذه الخطوة باعتبارها مؤشراً على تحسن إدارة السيولة وتطور آليات الصرف الحكومي. فهي ليست مجرد عملية إيداع، بل رسالة ثقة للموظفين بأن هناك توجه نحو معالجة التأخيرات السابقة وضمان انتظام المرتبات في المستقبل.
📌 أبرز النقاط:
✅ إيداع مرتبات ديسمبر 2025 بشكل منتظم.
✅ صرف مرتبات أغسطس وسبتمبر المتأخرة دفعة واحدة.
✅ تعزيز ثقة الموظفين في النظام المالي الحكومي.
✅ فرصة لإعادة ترتيب الميزانيات الأسرية قبل بداية 2026.
🔍 ما ينتظر الموظفين:
يتطلع الكثيرون إلى أن يكون العام الجديد بداية لمرحلة أكثر استقراراً في صرف المرتبات، مع وعود بزيادة الشفافية في إدارة الموارد المالية، وربما إطلاق منصات رقمية تتيح متابعة مواعيد الصرف بشكل لحظي، مما يقلل من القلق والانتظار.